شكرا لك سيادة المستشار على الموضوع الرائع
وشهادة الغرب وأعترافهم بالقرآن وبنبينا صلى الله عليه وسلم
ما قيمتها أمام شهادة رب العزه سبحانه لسيدنا محمد حين قال له
وإنك لعلى خلق عظيم
ولأمة الأسلام حين
قال الله تعالى { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم
مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
وقال صلى الله عليه وسلم
الخير فى وفى أمتى الى يوم القيامه