والدعوة إلى حسن الظن ليس معناها كما يؤكد العلماء الغفلة عن كيد الأعداء ومكرهم وسوء سعيهم، وإنما تعني اليقظة والحذر، ولكن دون شطط أو تحميل الأشياء ما لا تحتمله، فكم من شائعات كاذبة وكم من أراجيف باطلة، وكم من تهم فاسدة أساسها سوء الظن دون مبرر ومبعثها الأحقاد و الأهواء والابتزاز والشهوات والانقياد للهوى وللمنافع الذاتية التي تتنافى مع كل خلق كريم، ومع كل سلوك حميد
بارك الله فيك يا فضيلة الشيخ
بصراحة موضوع رائع
اسال الله ان يجعله فى ميزان حسناتك
وعلينا جميعا ان نتدبر الامر
جيدا
وان لا نسىء الظن بالناس
كما قال الله عز وجل
ان بعد الظن اثم
صدق الله العظيم
تحياااااااااتى لك فضيلة الشيخ
اخوك
هانى