مددت بحرًا للمداد بطول شعــــــــري
وأردفت بحرًا حين جفَّ مدادُ بحــري
ورويت من دمعٍ مرارة علقــــــــــــم
ورميت من صبري لضيق قبــــــــري
كم من عزيز صفَّ من صفِّ الأنذال
وكم من مكيدة سلت من غمـــــــــدي
خطيئتي إن أمنت لمكر ثعلـــــــــبٍ
وثعلبٌ إن بدا للمكر فتلك خطيئتــــي
صحاح الذهن غن وصفنا في قــدم
نجول في الدنيا قبل فطم صيقــعي .....